بال .. رئيس الوزراء يشهد التوقيع على عقد أرض مصنع جديد لتصنيع سيارات “إم جي”
وأضاف نائب رئيس الوزراء للتنمية الصناعية أن المصنع سيضم وحدات مختلفة لتصنيع السيارات. ومن المخطط أيضًا أن يضم ورشة هياكل على مساحة 8000 متر مربع وورشة دهان أخرى مصممة وفق أحدث المعايير العالمية على مساحة 12000 متر مربع، وسيكون المصنع بالإضافة إلى جمعية عمومية ورشة عمل على مساحة 10000 متر مربع ومبنى مصنع ومبنى آخر للإدارة كما يضم مستودع مغطى على مساحة 5000 متر مربع.
وأضاف أنه من المتوقع أن يساعد المشروع في خلق 10 آلاف فرصة عمل مباشرة وغير مباشرة، كما يوفر فرصة حقيقية لتدريب وتأهيل كوادر جديدة في السوق المصري، مما يساعد على تعزيز التنمية الاقتصادية المستدامة في البلاد، ويعكس المشروع هذا التوجه الاستراتيجي التحرك لتلبية احتياجات السوق المحلية من السيارات وتحسين قدرة مصر على توسيع الصادرات إلى الأسواق العالمية.
وأوضح أن توقيع عقد الأرض يأتي في إطار حصاد مشاريع الطرق الوطنية ومشاريع النقل الأخضر المستدام وتطوير الموانئ البحرية والبرية والمراكز اللوجستية التي تحقق التكامل والاستدامة وجذب الاستثمار وتعظيم القيمة المضافة لاستخدام الأراضي لصالح الدولة. الدولة، وخلق بيئة جاذبة للاستثمارات الأجنبية والمحلية، وتوفير فرص العمل المستدامة، وترسيخ تنافسية مصر العالمية في كافة القطاعات، فضلاً عن استعداد معظم الشركات العالمية للعمل في مصر في ظل المناخ الاستثماري الواعد، وتوافر العمالة الماهرة. ومكونات الإنتاج المختلفة وكذلك عن موقع مصر المتميز.
وأكد أن الدولة مهتمة بخلق مناخ جاذب للاستثمار يعتمد على ركائز أساسية تتمثل في تبسيط وتبسيط الإجراءات، وتوفير البنية التحتية الاستثمارية من نظام نقل مستدام وتوفير كافة أنواع المرافق ذات مستوى خدمة ممتاز، بما يضمن استدامة النشاط الاستثماري في إطار خطة شاملة من خلال تكامل كافة مؤسسات الدولة لتحقيق رؤية القيادة السياسية، الدولة المصرية من خلال خلق فرص العمل، وتوفير العملة الصعبة لتلبية الاحتياجات الاستراتيجية، سد تعزيز الفجوة بين التصدير والاستيراد وزيادة معدلات الإنتاج الوطني بما يحقق الاستقرار الاقتصادي ومواجهة المتغيرات العالمية ذات الصلة. التأثير السلبي على الحياة الاجتماعية للمواطنين المصريين.
بدوره، قال محمد منصور، رئيس مجلس إدارة “مجموعة المنصور للسيارات”، إن الاستثمارات في صناعة السيارات أصبحت أولوية إلزامية لتحقيق النمو المنشود لسوق السيارات في مصر، مستشهداً بالتعاون مع شركات صينية كبيرة. تزيد شركات السيارات مثل “SAIC” من فرص التوسع والتقدم في صناعة السيارات ونقل المعرفة ودعم الصناعة في مصر.
فيما شكر أنكوش أرورا، الرئيس التنفيذي لمجموعة المنصور للسيارات، الحكومة على جهودها في خلق بيئة مشجعة لتعزيز تطوير صناعة السيارات وتبني سياسات لتعزيز التصنيع المحلي، وأضاف أن هذا الدعم يعزز قدرة الشركات على تحقيق أهدافها، وتحسين المشروعات، والمساهمة في جعل مصر مركزًا مهمًا لإنتاج السيارات في المنطقة.
وأضاف أرورا أن العقود الموقعة اليوم تمثل خطوة مهمة نحو تحسين الإنتاج المحلي وتحقيق النمو الاقتصادي المستدام في مصر. كما تمثل بداية مرحلة جديدة من التعاون بين مجموعة المنصور للسيارات وسايك موتورز لتلبية احتياجات مصر والأسواق العالمية، مشيرة إلى أن المشروع سيساهم بشكل كبير في تحسين الإنتاج المحلي والصادرات وسيحقق رؤية الحكومة المصرية في توطين صناعة السيارات.
يُشار إلى أنه في عام 2018، وفي إطار شراكة استراتيجية بين الشركتين، حصلت “مجموعة المنصور للسيارات” على حقوق التوزيع الحصرية لشركة “MG” التابعة لشركة “SAIC”، ونجحت خلال سنوات قليلة في تحقيق هدف العلامة التجارية هو وضع MG في صدارة مبيعات سيارات الركاب في مصر، مدعومة بأكبر شبكة من مراكز الخدمة وقطع الغيار على مستوى المجموعة.
المصدر: رئاسة مجلس الوزراء
طرد نائب رئيس الوزراء للتنمية الصناعية أن المصنع سيضم وحدات متنوعة لتصنيع السيارات، كما أنها من المقرر أن تضم ورشة هياكل على مساحة 8 آلاف متر مربع، وورشة أخرى للطلاء مصممة على أحدث ما تريده عالميًا هو مساحة 12 ألف متر مربع، بالإضافة إلى ورشة للجميع العام على مساحة 10 آلاف متر مربع، ومبنى للمرافق الأخرى للإدارة، كما سيضم مستودعًا صناعيًا بمساحة 5 آلاف متر مربع.
ومن أسباب نجاحه أن يساهم في توفير 10 آلاف فرص العمل مباشرة وغير مباشرة، كما تمثل فرصة لتدريب كوادر جديدة وتأهيلها بالسوق المصرية، ما يُسهم في تعزيز التنمية الاقتصادية في جميع أنحاء العالم، ويعكس المشروع خطوة استراتيجية نحو تحقيق الهدف تلبية احتياجات السوق المحلية من طلبات السيارات الخاصة بمصر على التوسع في التصدير للأسواق العالمية.
وأوضح أن توقيع عقد الأرض يأتي في إطار جني للمشاريع الوطنية للطرق ومشروع التطوير الاخضر المطورة للشراكات البحرية والبرية والمحاور اللوجيستية التي تتحقق استدامة وجذب الاستثمارات وتعظيم الاستفادة منها الأراضى لتوفير البيئة الجاذبة للاستثمار الأجنبى والمحلي إمكانية الوصول إلى العمل، ووضع مصر على الخريطة العالمية في جميع المجالات، وتعلم معظم الشركات العالمية للعمل فى مصر في ظل الاتجاه المعاكس الواعد، وتوافر العمالة الماهرة ومكونات الإنتاج المختلفة، فضلًا عن موقع مصر المتميز.
المعلومات أن الدولة ترغب في إتاحة مناخ جاذب للاستثمارات يعتمد على ركائز مُهمة متمثلة فى التسهيلات والبسيطة، وزيادة البنية أصيبت بالفيروسات لأسباب منها وأساسا بأنواعها وبمستوى خدمة متميزة لاستدامة النشاط الاستثماري وذلك في إطار خطة شاملة من خلال تكامل جميع الجهود لمحاولة القيادة سياسية للنهوض بالدولة المصرية من خلال خلق فرص العمل وتوفير المال خيارات الاحتياجات الأساسية وسد الشامل بين البيتزا والاستيراد يتسع لمستحضرات التجميل الوطنية للحصول على صيغتها التقليدية لمجابهة الاقتصادية التغييرات العالمية ذات التأثير السلبي على الحياة الاجتماعية للمواطن المصري.
قال محمد منصور دورة رئيس مجلس إدارة “مجموعة المنصور للسيارات” إن الاستثمار في صناعة السيارات أصبحت ضرورية للنمو يرغب في تسويق السيارات في مصر، مُشيرًا إلى التعاون مع كبرى شركات السيارات الصينية مثل “سايك” تزيد من فرص التوسع والتقدم في مجال صناعة السيارات تطلب اللازمة قاطرة الصناعة في مصر.
فيما يتعلق بتوجيه أنكوش أرورا الرئيس التنفيذي للمنصورين الشكر والتقدير لجهودها في خلق بيئة مشجعة لتعزيز الطاقة تطوير صناعة السيارات وتبني سياسات للتشجيع محليًا، مضيفاً أن هذا الدعم ينتج من قدرة الشركات على تنفيذ مشروعاتها ويسهم في مصر مركزًا إلكترونيًا لتصنيع السيارات في المنطقة.
وأضاف “أرورا” أن العقود المُوقعة اليوم تمثل خطوة نحو مهمة كما أنها تنمو محلياً اقتصادياً في مصر، كما تعد بداية لمرحلة جديدة من التعاون بين “مجموعة المنصور للسيارات” وشركة “سايك موتورز” القاعدة الأساسية للسوقين المصرية والعالمية، مُشيرًا إلى أن المشروع سيُسهم بشكل كبير في نظام التكييف المحلي والتصدير، وترى الحكومة المصرية في توطين صناعة السيارات.
وأشير إلى أن “مجموعة المنصور للسيارات” يجب أن تكون حقوق التوزيع حصرية لشركة “إم جي” التابعة لشركة “سايك” عام 2018 في إطار شراكة استراتيجية بين الشركتين، واستطاعت في خلال التهديد ان تصعد بعلامة إم جي لقمة مبيعات سيارات الركوب في مصر، مدعومة بأكبر شبكة مراكز خدمة وقطع غيار على مستوى المجموعة.
المصدر: رئاسة مجلس الوزراء