المغربي فضال: لامين يامال أحسن اختيار منتخب إسبانيا

ولم يتوقع فضال، مثل كثيرين، النجاح التاريخي الذي حققه المغرب في نهائيات كأس العالم الماضية، ببلوغه الدور نصف النهائي لأول مرة في التاريخ العربي والإفريقي.

وقال وهو يتذكر ذكرياته عن فوز المغرب على إسبانيا والبرتغال في دور الـ16 وربع النهائي: “إنجاز مذهل لم أتوقعه أبدًا حتى في ثلاث سنوات. الدور نصف النهائي لكأس العالم أمر لا يصدق».

وتابع: “قبل كأس العالم في روسيا، لم يتمكن المغرب من التأهل إلى كأس العالم منذ 20 عاما. الآن لدى المغرب الكثير من المواهب وإذا سارت الأمور على ما يرام فسيكون له مستقبل مشرق. وأعتقد أن المسؤولين يعملون بشكل ممتاز، سواء على المستوى الاقتصادي أو على مستوى البنية التحتية”.

وتابع: “المدينة الرياضية للمنتخب المغربي تتمتع بمستوى تكنولوجي مذهل وهناك العديد من الأكاديميات الناجحة في المغرب وأتمنى أن يستمر ذلك لسنوات عديدة قادمة لأنني أؤمن أن كرة القدم هي وسيلة لتمكين الناس من التثقيف والتثقيف”. إنقاذ العائلات من الأوضاع الاقتصادية الخطيرة”.

وأوضح: “يُقال إن يامال اجتمع مع رئيس الاتحاد المغربي، لكن يامال ابتكار في اسبانيا، لن أخدعك، أسلوبه تقني جدا، ملاعب أوروبا في ألوان مختلفة عن ملاعب، والسفر كذلك، كل شيء مختلف”.

وأضاف فضال الذي المعاصر للعمل الجماعي: “أتمنى أن تستمر يامال اعتبرها مع اسبانيا، واعتبرها بيتي الثاني”.

دياز رمز للمغرب؟

في المقابل بدأ منتخب المغرب في مشاركة دياز بتمثيله على حساب وتألق عارض البث المباشر مع المدرب وليد الركراكي.

وقال فضال: “براهيم لاعب عظيم، منتخب اسبانيا لم يستدعه واعتقدوا انه سينتظر، يقين لم يمسحوا له المجال، ويظن انه بعد نجاح المغرب في مونديال قطر أُعجب بالمشروع المغربي، وهناك سيعطي الكثير للمغرب، إنه لاعب رائع وأتمنى أن يصبح المستخدم العالمي”.

ولم يحصل الفضال على أغلبية تفاصيل المغرب في كأس العالم الأخير عند الوصول إلى النهائي لأول مرة في تاريخ الفريق العربي.

ورجعت ذكرياته عندما تفوقت المغرب على إسبانيا والبرتغال بثمن باهظ وربع النهائي قائلاً: “إنجاز مذهل، لم أتوقعه حتى في ثلاث حيوات، “نسخة نهائية للمونديال، الأمر لا يصدق”.

وتابع: “قبل مونديال البرازيل لم يتأهل المغرب لكأس العالم خلال 20 ولم، الآن المغرب بكثير من المواهب وإذا سارت الأمور على ما سرعان ما سيحصل على باهر، أعتقد أن العامل جزئيًا ممتاز “”””””””””””””””

وواصل: “المدينة الرياضية للمنتخب المغربي على مستويات مذهلة من التكنولوجيا، وتوجد الكثير من الأكاديميين الناجحين في المغرب وأتمنى لها هكذا وهكذا، أعتقد أن كرة القدم فتاة لتثقيف وإنقاذ العائلات من أدوات بسيطة وبسيطة”.