مدرب عُمان يكشف وصفة الفوز على البحرين في نهائي “خليجي 26”
نهائي كأس الخليج “خليجي 26″ أمام البحرين الز والرغبة”.
جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي القادم في الكويت، علماً أن هزمت العمانية السعودية 2-1 في النهائي، فيما تغلّبت البحرين على 1-0.
جابر تطرق إلى إعداده للنهائي قائلا: “التحضيرات عبارة عن استشفاء بسبب ضغط البطولة، مواهبنا جيدة لخاتم البطولة في النهائية حيث وصلت والرغبة والتعامل مع التفاصيل الصغيرة، للتتويج بجهودنا خلال الأسبوع”.
وسُئل عن عدم تأثر منتخب عُمان بالإصابات خلال البطولة، فاجاب: “نلعب كمجموعة ونثق بالعناصر الاختيارية في المنتخب، والمتواجدين دور الغائب سيكون عاملاً إيجابياً”.
“الحضور النفسي والبدني”
المدرب سُئل عن رسالته الاستخدام، فأجاب: “نحبّ أن نُفرح جمهورنا الذي يحبّ كرة القدم وبلده، أتمنّى أن يأتي هذا المجهود بالتتويج بالبطولة وإسعادهم”.
وكذلك سُئل عن كيفية الحدّ من خطر خيار البحرين، فأجاب: “البحرين فريق جيد ويملك عناصر جيدة، ونحن أيضا نملك فريقا بما فيه الكفاية. الكرة هي عبارة عن الطبيعية، وتتطابق مع الغد وستحسم تفاصيلها “””””””””””””””””””””””””””””””””””
وهل سيكون تفوّق عُمان في مواجهاتها أمام البحرين، عنصراً مساعداً في النهائي؟ قال جابر: “التاريخ هو التاريخ، للمرة الأولى نلتقي في المباراة النهائية أمام البحرين، نحتاج إلى التركيز والرغبة في المباراة، التاريخ ولكن يساعد ليس بشكل كبير”.
“لا ثقة بالمدرب العربي”
رشيد جابر سُئل عن سبب محدد لمدرب طى فأجاب: “أعجب من استخدام كلمة طوارئ في المدربين، بقاء المدربين أو رحيله يعتمد على تضامنه في كل الدول المدربين ويمتد لعقده،. ولكن إقالته قد تكون بعد شهر أو سنة أو”.
وهل هناك ثقة بالمدرب العربي؟ قال جابر: “لا أعتقد أن هناك ثقة بالمدرب العربي على مستوى الأندية والمنتخبات، أتمنّى أن تتغيّر الطمأنينة مدربين على مستوى جيد، وأتمنوا أن يستفيدوا من المدربين الوطنيين وفرصته”.
محمد مسلمي
منتخب عُمان محمد المسلمي لاعب أن “الكويت فأل خير علينا”، مضيفاً: “آخر بطولة النبيذ هنا، مباراة لن تكون سهلة بل صعبة، ولكن معنوياتنا كبيرة بعد التصويت على المنتخب السعودي المتقدم بدنياً وذهنياً سيكسب النهائي”.
وتابع: “معظم اللاعبين المتواجدين اليوم سبق لهم اللعب النهائي في الماضي، أصبحنا نتدرب على تجربة اللاعبين الشباب الذين إنهم حافزون للبطولة، وهم يستحقون الشكر على مجهوداتهم في سنوات طويلة”.
