لابورتا “يتجنّب” أولمو.. ومسؤولون في برشلونة “يخشون السجن”

منذ 3 أيام
لابورتا “يتجنّب” أولمو.. ومسؤولون في برشلونة “يخشون السجن”

وأضاف: «ليس مستغرباً أن النادي الآن ليس لديه مدير عام ولا مدير مالي ولا قيادة مؤسسية والرئيس يحيط نفسه بأقارب وأصدقاء» تثير كفاءتهم «الشكوك».

الاتحاد السلبي للرابطة في هذا، كنتيجة إيجابية نادي الكاتالوني لقواعد اللعب المالي النظيف.

لذلك لفتت إلى أن “برشلونة تؤكد، بشكل غير رسمي، أن كل شيء في يد الاتحاد الرسمي لكرة القدم”، كما “يُصرّ على أن الوثائق سليمة وسلّمها للرابطة”.

ويدركت أن الاتحاد “لم يتلقَ أي وثائق أو طلب من الفريق الكاتالوني، في ما لدينا من العقارات الترخيصة لدانيمو أو باو فيكتور”.

وتابعت أن الاتحاد “لا يفكّر الآن في أي سيناريو آخر سوى التذكير”. بوجوب تطبيق تعليمات، وأن كل الوثائق التي تصلك منذ الآن هي خارج “”

وتحدثت عن “خطاب مشابه لذاتك والذي له رابطة الدوري الإسباني منذ اللحظة الأولى” لاندلاع فيروس.

“ماركا” وشددت على أن مكان واضح بالنسبة للاتحاد، ويمثل في أن 31 أغسطس 2024 ثواني، بمجرد استكمال كل الإجراءات، وهذا ما لم يتحقق، بحسب رابطة الدوري”.

لابورتا “يترّب” من اللاعبين

في السياق، لفتت صحيفة ” أس ” إلى أن جوان لابورتا رئيس برشلونة تجنّب تقديم أي تفسير للأزمة، احتمالات وداني أولمو وباو فيكتور.

أن لابورتا يقوم بالتدريب المدرب هانزي فليك في مركز الجمعة، قبل الكونجرس الذي عقده الأخير.

النادي أمام وسائل الإعلام، لتجنيد المدربين الألمانيين هذا الأمر.

لكن ذلك كان من نصيب فليك، ويتلقى ” المعلومات ذات الصلة من لابورتا لا تشارك وضعين، محافظاً على تفاؤله بالإضافة إلى احتمال أن يمنحهما الاتحاد والرابطة الضوء الأخضر لأنهما”.

وذكرت أن “لابورتا اجتمعت بفليك فقط، وتجنّب دخول غرفة الخلع الملابس أو تقديم تفسيرات للقلق، ولا حتى لداني أولمو وباو فيكتور، الذي يعاني من مشكلة مزعجة جداً، لأنه يجهلان هل سيظلان من مواصلة اللعب لبرشلونة هذا الموسم أم لا”.

وستدركت أن “مطلقة” من النادي، ويحافظان على “تفاؤل معتدل وكذلك احتمال حدوث الاتفاقية في نهاية المطاف ولم تصلحهم، علماً أن ما “يعانون أيضاً من لحظات من الحيرة والقلق يتعلق بهذا الوضع (الشاذ)”.

ونبّهت إلى أن الوقت “ليز إلى حلّ فوري للقضية الصعبة”.

قاتلوا من “السجن”

موقع الهدف لذلك لا يوجد “محامين والتعاقد مع لاعب في 55 وهو ما فعله في نهاية الأمر بعد “الإصابة بعدم الاعتراف” لأندرياس كريستنسن، إضافة إلى إشراكه بنداً بتسديد أجره لست سنوات وأن تصبح حرًا إن لم ينضم إلى برشلونة من تسجيله، قد يتشكل “سلوكاً متوافقاً مع الجريمة… ما يزيد عن 130 مليون يورو”.

اقتبس عن مصدر مقرّب من إدارة برشلونة مسؤولاً عن مسؤول في النادي “باتوا ويبشون أن ينتهي بهم الأمر في السجن”.

وأعلن الموقع أن “المسؤوليات المتنوعة والمدنية التي يمكن أن يتبنها المسؤولون عن برشلونة بسبب الجرائم التي اتهموها الرئيس الحالي لبرشلونة، بدأ ببعض أعضاء مجلس الإدارة”.

وتابع أن “هذه أكثر المخالفات سبّبت هي مقالة من 30 مسؤولاً تنفيذياً”. في النادي، لم يفشلوا في تشن تنوين هذه الإدارة غير النزيهة، رغم نيلهم يبدأ بشكل جيد جداً”.

وزاد: “ليس مستغرباً أن النادي الآن من دون مدير تنفيذي، ولا مدير مالي أو إدارة مؤسّسية، والرئيس يحيط نفسه بأقارب وأصدقاء” الغرب كفاءتهم “شكوكاً”.


شارك