المشاط: الحكومة مستمرة في تنفيذ الإصلاحات الهيكلية لزيادة تنافسية الاقتصاد وتحسين بيئة الأعمال
وأوضح المشاط أن الدولة المصرية مستمرة في تنفيذ البرنامج الوطني للإصلاحات الاقتصادية والهيكلية، والذي يهدف إلى زيادة القدرة التنافسية للاقتصاد المصري وتحسين بيئة الأعمال وتحسين قدرة الاقتصاد الكلي على تحمل الصدمات الخارجية دعماً لمرحلة الاقتصاد الكلي. التحول الأخضر وفتح آفاق مستقبلية للتنمية الشاملة والمستدامة، بالإضافة إلى تعظيم فوائد التنمية والشراكات المحلية والدولية في خمسة محاور عمل تعمل على تحسين استقرار الاقتصاد الكلي وبنية الاقتصاد المصري تنويع التركيز على قطاعات الاقتصاد الحقيقي، وهي الصناعة والزراعة والاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، وكذلك على زيادة القدرة التنافسية وتحسين بيئة الأعمال التي تدعم التحول إلى الاقتصاد الأخضر. زيادة كفاءة ومرونة سوق العمل والتوسع في نظام التعليم الفني والتدريب المهني.
وأضافت المشاط أن وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي أطلقت “الاستدامة الجديدة” نظرا لأهمية سياسات التخطيط المتكاملة بالإضافة إلى تمويل التنمية كعوامل أساسية في تعزيز النمو الاقتصادي النوعي والمستدام وتمويل التنمية الاقتصادية “، والذي يهدف إلى سد الفجوات التنموية في القطاع من خلال ثلاث محاور رئيسية: صياغة سياسة التنمية الاقتصادية بناءً على البيانات والأدلة لتوفير المعلومات التي تعزز النقاش حول الاحتياجات والفرص وفجوات رأس المال البشري وتشمل الصناعة التنمية، والمؤسسات الصغيرة والمتوسطة الحجم، والتكنولوجيا وريادة الأعمال، والبنية التحتية المستدامة، والاستثمارات الخضراء، بين أمور أخرى، مع ضمان آليات قوية للرصد والتقييم لتتبع التقدم وتحسين النتائج.
وأشار إلي أن المسار التنموي الحديث هو الأنسب في الدولة اهتمام وجدل أكاديمي وكان له مساحة مهمة في دراسات التنمية حيث يتم التركيز عليها هذه الدراسات على أنواع التنمية التي يجب التركيز عليها وأيهما يوافق الآخر وكيف يمكن تحقيق التوازن والتوازن بين الأبعاد التنموية المتباينة الخاصة في مرحلة إعادة بناء الدولة، وفشلها إلى بعض النماذج الدولية في التنمية مثل نموذج التنموي في الدول شرق أسيا والذي كان لها خصوصية المقارنة بالنماذج الغربية حيث تتماشى تلك الدول في تحقيق طفرة تنموية مهمة، ومعنىً إلى عدم وجود نموذج ينمو أصلاً في كافة الدول أو يتصل بالنموذج وتطبيقه بعيدًا عن السياق به.
لتدفئة الأطفال الاقتصاد الكلي من خلال تنفيذ اصلاحات شاملة كل ما يستطيع بيئة عمل تعمل على تنمية الموارد البشرية الكلية والتحول إلى الاقتصاد الجديد، وتمثل الركيزة الثالثة الحشد التمويل المحلي والأجنبي لتحقيق التنمية الاقتصادية من خلال الإطار الوطني للمكونات الغذائية، مما يؤدي إلى إنتاج تخصيص الموارد للقطاعات الخاصة بها وبالتالي، وتحفيز إنتاج السائل الخاص، وإبطاء التقدم نحو ذلك تحقيق أهداف التنمية.
كما أشارت إلى أن الأسهم الاقتصادية هي المحور الرئيسي في الإطار عمل وزارة التخطيط للتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، العام المقبل سيكون في 2020 و2024 ساهمت الجهود الاقتصادية في إتاحة التمويل التنموي الحكومة الفيدرالية، شركات المشاريع في الشتاء مثل القوة الجديدة، الهيكلة، التفاصيل الغذائي، وغيرها من المجالات التي تُشكل لحدودها.
الوطنية المتكامله في مصر” في سبتمبر من العام الماضي، على مستحضرات التجميل التاسعة المتحدة كوكة المستقبل، أنها تأتي مع بداية فترة رئاسية جديدة تبرز أهمية مناقشة مجموعة من التركيز على ما تم أكمله في السنة العشر الماضية وما تتطلبه المرحلة إزالة، خاصة في تحدي التحديات الناشئة غير المسبوقة.
المصدر: بيان منشور على صفحة مجلس الوزراء
المصدر: بيان منشور على صفحة مجلس الوزراء