الاستثمار: مصر من أول 7 دول في العالم في تحويلات العاملين بالخارج

منذ 3 أيام
الاستثمار: مصر من أول 7 دول في العالم في تحويلات العاملين بالخارج

وأشار الوزير إلى أن هذه الرؤية تتضمن أيضًا تطوير نظام صحي شامل ومتقدم، وتفعيل التحول الرقمي في القطاع الصحي وتوفير العمل اللائق للجميع من خلال تحسين مهارات القوى العاملة المصرية، وتطوير نظام تقني ونظام التدريب الفني وتسهيل التوظيف يشمل العملية وتوسيع نطاق ريادة الأعمال ودعم المهنيين المستقلين. بالإضافة إلى ذلك، سيتم تحسين أوضاع العمالة المصرية في الخارج، بهدف ضمان حياة كريمة لجميع المصريين وتحسين رأس المال البشري للشباب.

وأشار الخطيب إلى أن مصر حددت عدة أهداف في هذا المجال في أجندتها الإصلاحية وخطة عملها حتى عام 2027، من بينها خفض معدل البطالة إلى 6.5% والتركيز على التعليم الفني والتكنولوجي من خلال تطوير المدارس والمعاهد الفنية، لمواكبة ذلك. مع تطور احتياجات الأسواق العالمية وإدخالها… العديد من برامج التدريب الفني والمهني حيث يبلغ إجمالي عدد المدارس الثانوية الفنية 1243 مدرسة ويرتفع عدد مدارس التكنولوجيا التطبيقية والهدف هو الحصول على 100 مدرسة.

وأوضح الوزير أنها تهدف أيضًا إلى تطوير القطاع الصحي، حيث حددت مصر عدة أهداف منها أن تصل نسبة التأمين الصحي للسكان إلى 85%، وأن تصل قيمة صادرات مصر من الأدوية والأجهزة الطبية إلى 2 دولار. مليار.

وأوضح الخطيب، أن المصريين بالخارج جميعهم في اقتصاد الدول التي تعمل، كما تعمل بشكل مباشر وهام وكبير في اقتصاد مصر من خلال تحويلاتهم المالية، وداعاً إلى عامي ۲۰۲۱/۲۰۲۰ و ۲۰۲۲/۲۰۲۱ بالخارج إلى حوالي 32 مليار دولار مقيد.

المعلومات المشتركة، على أن مصر العظيمة ثروتها بشرية، تمتلك كافة المقومات اللازمة للقفز تنمو بشكل غير جيد حيث يبلغ عدد القوى العاملة قوة الماهرة حوالي 31 مليون مصري، وهي عاملة قوة شابة، متعلمة وطموحة، داعية إلى أن يكون الاستثمار في مصر مشابهًا جدًا مات من الدول الاخرى مما يجعل مصر مثالية للاستثمار فيها إنتاجية عالية التكلفة بتكلفة معقولة، مما يجعل الموارد المتاحة الخيار الأول من التحديد العالمية.

ونوه الوزير أن الدول التي أدركت أهمية الاستثمار في رأس المال الإنسان، ووضعه على رأسها، تماما في تحقيق القفز لتنمو غير مطلوبة، ودعا إلى إيمان الدولة أن رأس المال البشري هو تهدف إلى الاستثمار فيها.

وأوضح «الخطيب»إن خطة التنمية الاقتصادية والاجتماعية لاحظت ۲۰۲٥/٢٠٢٤ لتضع دعم قطاع التنمية البشرية الاجتماعية متوسط السعر 42% حكومية؛ مما أدى إلى فهم الدولة لأهمية بناء الإنسان المصري وتأهيله تشكل على المساهمة في التنوع العالمية

الحيوان «الخطيب» لإمكانية مضاعفة هذه الأرقام في السنوات القادمة، حيث تمتلك مصر الموارد البشرية الماهرة والمطلوبة عالمياً، والتي تؤهلها للتنقل بشكل أكبر في هذا المجال، لافتاً إلى أن مصر لديها كل المقومات لعدد هائل من الصناعات التحويلية وجود خارج خاص مع كوادر مصرية مؤهلة وقادرة على المنافسة في المعرفة العالمية.

وأعلن الوزير أن يتولى مهمة التنمية البشرية باهتمام بالغ الحرب السياسية، ونجحت أجندة مصر للتنمية ٢٠٣٠ برنامج بناء الإنسان المصري رفاهيته هو أحد أهم أهداف برنامج العمل الحكومة المصرية “معا نبني مستقبلا”، ودعا إلى الدولة رؤية استراتيجية لبناء الإنسان المصري، وأيضا دوره كمحور الرئيسية في التنمية الشاملة حيث تتضمن هذه الرؤية الشتوية وتهدف هذه المرافق إلى إنشاء وسياسات لإنشاء جيل واع واندر على القيادة، كما تشمل تحسين البيئة للتنميه وذلك، حيث تم تضمين هذا المحور في عدة أهداف استراتيجية، منها برامج فرعية لتعليم خلق أفضل يسهم في توفير وظائف المستقبل، من خلال نظام متكامل تعليمي لتطوير المناهج، والارتقاء بمنظومة التعليم الجديد.

ونوه الوزير أن هذه الرؤية تشمل أيضًا تطوير نظام شامل للصحة ومتطور، وتفعيل الرقمي في مجال الرعاية الصحية وتحسين التأثيرات اللطيفة للجميع من خلال رفع مهارات المصدر، وتطويرها متدرب في التقنية والفني، وتسير التوظيف، والتوسع في هذا المجال مهنة مهنية مستقلة، بالإضافة إلى تمكين آلات مطلوبة بالخارج، لغرض ضمان حياة كريمة لجميع المصريين والارتقاء برأس المال البشري.

وأعلن «الخطيب» أن مصر تضع ضمن أجندتها الإصلاحية وفيرة حتى عام ۲۰۲۷ تشمل العديد من الأهداف في هذا المجال النزول العامل العامل يصل إلى %6.5، ويفضل بالتعليم الفني والتكنولوجية من خلال تطوير المدارس والتقنيات التكنولوجية التنوع الدولي، للعديد من برامج التدريب الفنية لذلك، حيث تستهدف أن يصل إجمالي عدد المدارس الثانوية الفنية إلى ١٢٤٣ مدرسة، وعدد المدارس التطبيقية إلى ۱۰۰ مدرسة.

وأوضح الوزير أنه يستهدف أيضا تطوير السائل الصحي حيث النقطة أهداف مصر، منها أن تصل إلى نسبة التأمين الصحي الشامل إلى 85% وأن تصل إلى القيمة المصرفية الصادرة من البنوك والخدمات الطبية إلى ٢ مليار دولار.


شارك