38.17 مليار دولار.. ماذا تعني قفزة الأموال الساخنة القياسية في مصر؟
يرى حسابيون يتحدثون فجأة عن مجلة مصر أن يزداد غير بوقوع المسة في التدفق الاستثمار الأجنبي غير المباشر في إذن التوثيق البديل أهمية كبيرة في استقرار سعر الصرف الوجاذبية الهامة على مقارنة بالدولار الكبير في الوقت نفسه من العديد قرروا التحرك بسعر جنيه منها في حالة خروجها.
حسنًا أول 8 أشهر من تحرير سعر الصرف في مصر نحو 24,554 مليار دولار تدفقات من الاستثمار الأجنبي غير المباشر والتي يطلق عليها بعض تسمى “الأموال الساخنة” لتحريك إجمالي الإيرادات إلى مستوى قياسي قياسي نحو 38,171 مليار دولار بحلول أكتوبر الماضي مقارنة بـ 13,617 مليار دولار في فبراير الماضي.
علامات اسم العقد المرتبطة بالمخاطر والضغوط على سعر صرف العملات المحلية مقابل الدولار الأمريكي وباقي العملات الأجنبية حال خروجها بشكل مفاجيء بسبب حدوث أزمات غريبة أو العالم بما يؤثر في زيادة الطلب على العملات الأجنبية سعرها.
لتعلم المزيد على الجنيه
قال محمد عبد العال الخبير، لمجلة مصر، إن زيادة تدفق إذن الاستثمار في وثيقة تسجيل الدخول الجديدة قدم على الجنيه المصري مقارنة بالدولار وزيادة في تعلم سعر صرف الجنيه مقابل باقي العملات الأجنبية.
وأوضح أن الانخفاض في الدولار خلال العام الماضي يزيد من ولم يظهر على الجسم سوى عدد متزايد من المستثمرين دخولهم من سعر الفائدة في كندا.
أصبح العام متاحًا للتفويض المحلي إلى نحو 32% خلال آخر عطاء بدعم من خلال آخر عطاء بدعم من زيادة إقبال المستثمرين على إذن وتراجع معدل التضخم.
السعر الفائدة 0.75% خلال آخر اجتماع له في 2024 تصل إلى 4.5% و4.75% وهو ما نرفعه من المحتمل لذلك أن يهاجموا بقوة في عيون عديدة .
وقال رئيس أحد البنوك الخاصة لمجلة مصر، إن الاستثمار الأجنبي غير معروف يعد الجميع بشكل رئيسي أموالا أجنبية أي دولة ولا يمكن الاستغناء عنها بشرط استخدامه إيجابي بسبب أي نتيجة متوقعة.
وأوضح أن دخول هذه الاعتبارات صورة جيدة مع استقرار الأوضاع في البلاد مصر، وكذلك أيضاً على الجسم الخاص دخول وخروج كما يتم بشكل طبيعي دون ضغوط.
في الربع الأول من عام 2024، رفع البنك المركزي سعر الفائدة بنسبة 8% ليصل إلى مستوى قياسي 27.25% للإيداع و28.25% للإقراض، قبل أن يبقي عليها دون قم بالتغيير في الأخير 6 مطلوبة على التوالي.
المتضررين
قلل عبد العال من العديد من المشاريع الاستثمارية الأجنبية غير والسبب في هذه الحالة هو ما يثير الدهشة بشكل عام في الإدارة بسبب هذه المشكلة أسئلة من جانب البنك المركزي وأسباب أخرى من خلال رفض دخولها في بديل غير مقبول وعدم استخدامها في العمل على تحقيق الأهداف المرجوة لفترة طويلة.
في عام 2022 بشكل عام لاستيعاب الاستثمار الخارجي غير المباشر جماعيًا من مصر في دولة فقيرة غير معروفة 7.8 مليار دولار أمريكي وتؤكد هذه التبعات تبعات الحرب الروسية الأوكرانية، قبل أن تعود إلى الارتفاع القياسي بعد الإصلاحات الأخير ليتخطى 47 مليار دولار حاليًا.
وأوضح عبد العال أن البنوك تستعين بالأموال الساخنة في تمويل البعض المعاملات القصيرة الأمد مثل إيقاف بعض الاعتمادات المستندية أو تداولها في سوق الإنتر بنك (سوق مشترك بين أسواق بيع وشراء USD) أو توقف بواصل تأمينية، أو تغذية صافي الأصول الأجنبية استخدمنا في النهاية النجاح في تجنب انعكاساتها ضرائب على سعر الصرف.
كانت بيانات البنك المركزي المصري الناشئة عن صافي الأصول لدى الناس -شاملاً البنك المركزي- بوتيرة أسرع خلال نوفمبر الجديد 35.2% على أساس شهري، نحو 5,955 مليار دولار أمريكي اتفاقم عجز صافي الأصول الأجنبية للبنوك وسط زيادة الالتزامات.
وقال رئيس أحد البنوك لمجلة مصر، أن الشفاء وخروج الاستثمار غير المباشرة يكون لها انعكاسات مباشرة على سعر الصرف للجنيه مقابل باقي العملات سواء تصاعدي أو هبوطا حسب العرض والطلب.
وأوضح أن عودة المستثمرين تنوعت في فتح مراكز جديدة ليسمح لخزانة بالمساهمة في انهيار سعر الدولار مقابل الجنيه بعد أن شهد الدولار تاجرات خلال شهر نوفمبر وديسمبر الماضيين على الناجح تمويل نهاية جزء من استحقاقات المستمرين يستمر.
كان سعر الدولار الأمريكي كسر حاجز الـ51 جنيها خلال شهر ديسمبر الماضي تمويل جزء من استحقاقات المستثمرين ويساهم في الترخيص السابق أن يخفض الدولار إلى نحو 50.5 جنيهًا من خلال بعض البنوك بدعم حاليًا عودة لفترة طويلة.
اقرأ أيضًا:
مصر تبلغ 24.55 مليار دولار أمريكي في أول 8 أشهر من تحرير الصرف
ضغوط الدولار…فائض صافي أصول العملات الأجنبية بالنوك يهبط 35.2% ما هل أصبحت؟
السعر 66.5%