نظام تداول جديد بالربع الأول 2026.. كيف تستفيد شركات السمسرة؟

التركيز على العواقب التي قد تواجهها شركات الوساطة المالية نطاق أوسع في زيادة الأهداب المالية للتماشى مع المنظومة المتنوعة جديدة خاصة أن تطبيق نظام متنوع جديد يتطلب من الشركات الاستعانة بأجهزة ومعدات جديدة للتوافق مع سرعة النظم الجديدة؛ لذلك لا يوجد دعم من أجل البحث عن الذكاء الاصطناعي المنظمات غير الربحية على تلك المتطلبات.

مطلوب أن الهيئة العامة للرقابة المالية طالبت خلال العام الماضي شركات التعامل في الأوراق المالية سائلة رؤوس أموالهم لـ 15 مليون جنيه، قبل أن يتم تعظيم مهنة الشركات من أجل توفيق أدواتها إلى 25 فبراير القادمة.

موافقة محسب لتكملة الملاءة المالية للشركات السمسرة دعمها قدرتهم على التطبيق نظم اللعب الجديدة، فيما يتعلق بالحلول المقدمة شركات غير قادرة على زيادة رؤوس أموالها في السعي لتحقيق المزيد للاندماج في شركات كبرى في الحليب سواء شركات الوساطة المالية أو استشارات مالية.

ويعتقد أن السهم الصادر عن شركات العمل السمسرة -الكبيرة والصغيرة- وتؤديها من تطبيق نظم اللعب الجديدة.

اقرأ أيضًا:

رئيس البورصة لمجلة مصر”: تدشين نظام جديد للسماعة سيتم إصداره في عام 2026

اندماج أو لا تشمل أو تشمل.. شركات الوساطة المالية في التمييز مواقف كثيرة ما السبب؟

“العمولة الثلجية”.. هل هي حقيقة أم تلاعب من شركات السمسرة؟ يشرح الخبراء

وأضافت أن شركات السمسرة على مدار الفترات الماضية تلقت إجراءات – خاصة بتحسين النظام التكنولوجي المتبع حاليًا من قِبل الهيئات المسؤولة عن سوق المال أبرزها في زيادة مساحة التداول وسرعتها.

وأَضافت محسب أن جميع تلك الإجراءات تدعم الشركات في المواكبة مع نظام التداول الجديد الذي تسعى البورصة المصرية لتطبيقه العام المقبل 2026.

وأكدت أن أهم العواقب التي قد تواجهها شركات الوساطة المالية تتمثل في زيادة الأعباء المالية للتماشى مع المنظومة التكنولوجية الجديدة خاصة أن تطبيق نظام تداول جديد يتطلب من الشركات الاستعانة بأجهزة ومعدات جديدة للتوافق مع سرعة النظم الجديدة؛ لذلك لابد وجود دعم من قِبل البورصة المصرية للبنية التحتية للشركات الغير قادرة على تلبية تلك المتطلبات.

وأكدت أن الهيئة العامة للرقابة المالية طالبت خلال العام الماضي شركات التداول في الأوراق المالية بزيادة رؤوس أموالهم لـ 15 مليون جنيه، قبل أن تتم زيادة المهلة للشركات من أجل توفيق أوضاعها إلى 25 فبراير القادم.

وأوضحت محسب أن زيادة الملاءة المالية للشركات السمسرة تدعم قدرتهم على التطبيق نظم التداول الجديدة، فيما الحلول المقدمة للشركات غير القادرة على زيادة رؤوس أموالهم تتمثل في السعى للاندماج إلى شركات كبرى في القطاع سواء شركات وساطة مالية أو استشارات مالية.

وأشارت إلى أن البورصة المصرية ستولي الاهتمام لكافة شركات السمسرة -الكبيرة والصغيرة- لتمكينها من تطبيق نظم التداول الجديدة.

اقرأ أيضًا :

رئيس البورصة لـ”مجلة مصر”: تدشين نظام تداول جديد لشركات السمسرة بالربع الأول من 2026

اندماج أو استحواذ أو تعثر.. شركات الوساطة المالية في مرمى سيناريوهات عديدة فما السبب؟

“العمولة الصفرية”.. هل هي حقيقة أم تلاعب من شركات السمسرة؟ خبراء يوضحون