الحضري: صلاح لا يفكر في اللعب في السعودية.. وربما ينضم لريال مدريد
لكن هذه المرة تربط التقارير بين صلاح والهلال وليس الاتحاد، كما تشير تقارير مختلفة إلى رغبة القائد في تأمين خدمات اللاعب المصري للمشاركة في بطولة كأس العالم للأندية 2025 بالولايات المتحدة، أي للمشاركة. تعويض الرحيل المتوقع للبرازيلي نيمار.
يعتبر صلاح على نطاق واسع أحد أبرز اللاعبين في العالم في الوقت الحالي، وإذا استمر في التألق وتحطيم الأرقام القياسية، فلن يكون مفاجئًا أن يفوز بالكرة الذهبية.
وقد اجتذبت الأندية السعودية بالفعل العديد من الأسماء الكبيرة في عالم كرة القدم، بما في ذلك كريستيانو رونالدو، وكريم بنزيما، ونيمار، ورياض محرز، ونجولو كانتي، وألكسندر ميتروفيتش وغيرهم الكثير.
صلاح يعيش أفضل أيامه في إنجلترا ويتصدر قائمة أهداف الدوري 18 تيريخة.
والمعروف بأداء صلاح المذهل، الذي يتصدر ليفربول الدوري الإنجليزي بفارق 7 نقاط عن المنافسين الأسرع، كما يعتلي قمة الترتيب في منافسات الدوري أهم دوري أبطال أوروبا.
300 يورو
ذكرت القنوات الرياضية السعودية في وقت سابق من اليوم أن الهلال فاوض صلاح لضمه لموسمين مقابل 300 مليون ريال، كما أن هناك مفاوضات مع ليفربول وآرني سلوت لمحاولة الحصول على قائد مصر خلال فترة الانتقالات الحدودية.
وكان المستشار تركي آل الشيخ رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للترفيه في السعودية، قد تغير جدلًا ونشر صورة “مركبة” لصلاح بقميص الهلال، ولم يكتب أي تعليق بل وضع 3 إيموجي فقط، لكن هذا فتح الباب امام المزيد منتكهنات حول مستقبل قائد منتخب مصر.
كان صلاح مرشحاً قبل حوالي عامين للانتقال إلى الدوري السعودي، لكن ليفربول ومنذ ذلك الحين قال إنه الرفض عرضاً كبيراً من نادي الاتحاد لضمه قائد منتخب مصر.
لكن هذه المرة، تفاصيل البيانات بين صلاح والهلال، وليس الاتحاد، وذكرت تقارير مختلفة أن الزعيم معروف بأنه يحصل على خدمات تاريخ من أجل اللعب المصري في كأس العالم للأندية 2025 بالولايات المتحدة، وتعويض الرحيل المنتظر للبرازيلي نيمار.
صلاح الحالي على نطاق واسع من أبرز اللاعبين في العالم في الوقت الحالي، وإذا حافظ على التألق وتحطيم الأرقام القياسية، فلن تكون مفاجأة إذا نالت جائزة الكرة الذهبية.
وجذبت الأندية السعودية العديد من الأسماء الكبيرة في عالم كرة القدم مثل كريستيانو رونالدو وكريم بنزيما ونيمار ورياض أحرز يونغولو كانتي وألكسندر ميتروفيتش وغيرهم الكثير.
