بال .. وزيرا الزراعة والبيئة يبحثان إطلاق وحدة لتطوير مشروعات مشتركة لتنفيذ الخطة الاستثمارية للزراعة
واستعرض وزير الفلاحة الخطة التنفيذية لمكافحة التغير المناخي ومكافحة التصحر في إطار برامج عمل وزارة الفلاحة بالتعاون مع مختلف القطاعات، لاسيما في إطار برنامج الحكومة الثلاثي السنوات للفترة 2024 من أجل 2027 في ظل تأثير تحدي التغير المناخي والتصحر الذي يؤثر على القطاع الزراعي ويتضمن عدداً من مجالات التركيز الرئيسية. وهي تعمل على تعزيز الزراعة الإيكولوجية من حيث القدرة على الصمود، وتيسير الخدمات الاستشارية وإدارة المخاطر الذكية مناخيا، وتصميم النظم الغذائية حول مكونات كل مسار، والأنشطة، والمؤشرات، والتوقيت، وفرص الاستثمار المتاحة.
وأشار وزير الزراعة إلى إمكانية تنفيذ مشاريع الطاقة المتجددة في الزراعة سواء بإحلال مصدر الطاقة في استخراج مياه الآبار أو تحلية مياه البحر، وسعى إلى تخفيض سعر الفائدة على هذه المشاريع للمزارعين لتشجيعهم على الاستثمار. التنفيذ تعمل وزارة الزراعة حاليا على وضع خارطة طريق لاستخدام المياه المحلاة في الزراعة، خاصة أنها ستعود بالنفع على القطاع الزراعي، كما ستعزز الصناعة من خلال استخدام الأملاح الناتجة عنها. مما يوضح أن الاستفادة من الطاقة الشمسية في استخراج مياه الآبار يحقق نجاحا سريعا وسيعود بفوائد اقتصادية وبيئية من خلال استخدام الديزل.
كما أكد وزير الزراعة أنه في إطار جهود الوزارة لتنفيذ الأفكار الاستثمارية في الزراعة المستدامة، يتم جمع الدراسات اللازمة ورسم خريطة أسمدة للمناطق وحصر المساحات المزروعة والمجزأة والعمل على حصر الطاقة الشمسية. ونتطلع إلى تنفيذ حقول تجريبية وقرى نموذجية لتنفيذ مشاريع زراعية متكاملة ومستدامة تعمل على تحسين البعد البيئي والصناعي من خلال إعادة تدوير المخلفات الزراعية الناتجة لتوحيد المزارع و لتحقيق زيادة في مساحة الأرض وتوفير نموذج عمل مستدام وتكرار تجربة استخدام قش الأرز في الإنتاج. التسميد والعمل على استكمال المشاريع المشتركة الحالية بين وزارتي الزراعة والبيئة وتحديثها من خلال توفير عنصر الاستفادة من المخلفات الزراعية. واتفق الوزيران على مناقشة إنشاء وحدة تحت القيادة المشتركة لوزارتي البيئة والزراعة لوضع حزم مشاريع تنفيذية مشتركة لتحقيق التكيف في القطاع الزراعي والاستفادة من فرص التمويل لشركاء التنمية.
المصدر: رئاسة مجلس الوزراء
ومن بينها، ثمن المهندس علاء فاروق وزير الزراعة وصلاح اشترك في التعاون الوثيق بين وزارتي التنسيق والتنسيق المتبادل بين فريقي العمل لدفع قطاعي الزراعية الزراعيين في مصر لدعم التنمية جزئية بما في ذلك يعكس مكانة الوزارة.
يستعرض وزير الزراعة الزراعية الأساسية بمواجهة تغير المناخ والتصحر ضمن برامج عمل وزارة الزراعة بالتعاون مع في المستقبل المختلفة، في إطار برنامج الحكومة 3 سنوات ٢٠٢٤ حتى ٢٠٢٧، خاصة فيما يتعلق بتأثير تغير المناخ والصحر على قطاع الزراعة، وتشمل عدد من المسارات الرئيسية الزراعة الايكولوجية في القدرة على الصمود، وتشيل الخدمات المسؤول الإداري المتعدد مناخيا، إعادة تشكيل الأنظمة المواد الغذائية، بما في ذلك مكونات كل المسار التجاري والمؤشرات والبرنامج الزمني والفرص الاستثمارية المتاحة.
واشار وزير الزراعة إلى إمكانية تنفيذ مشاريع استخدام الطاقة الموردة في الزراعة سواء من خلال استبدال مصدر الطاقة في المصدر مياه الآبار وتحلية مياه البحر، وتعمل على خفض سعر الفائدة هذه المشاريع لتشجيع المزارعين على تحقيق ذلك، حيث تعمل الوزارة طريقة استخدام مياه التحلية في الشتاء على طريقة تحضير الخارطة الزراعة الخاصة أنها ستوفر فوائد لقطاع الزراعة وأيضاً تعزيز الصناعة من خلال نتيجة الأملاح، نتيجة لذلك نصوص الطاقة الشمسية في الكمية الحالية هي ناجحة بسرعة ومن ثم تتوفر مزايا اقتصادية وبيئية لاستخدام السولار.
كما هو الحال مع وزير الزراعة في إطار سعي وزارة الزراعة والمزارعين الاستثمارية في أفغانستان، يتم جمع الدراسات الضرورية وخريطة سمادية للأراضي وحصر المستفيدة والمفتة القضائية على حصر المحطات الشمسية المستخدمة في المزرعة، حيث نتطلع إليها تنفيذ تنويع نموذجي وقرى نموذجية للمشروعات الزراعية والتي تنتهي بأبعاد بيئية وصناعية من خلال البحر النقص في العناصر الزراعية بما في ذلك توحيد الثيازات وزيادة يأخذ بعين الاعتبار النموذج الحالي ، ويكرر تجربة الأنسجة من قش الارز في انتاج الكومبوست، والعمل على استكمال المشاريع الكتلة الحالية بين وزارتي الزراعة وتوقعها أكمل الحقوق من المخلفات الزراعية. وقد تم إخفاء الوزيران عن مجموعة الشركاء المشاركين بين وزارتي هناك مجموعة من الحلول الممكنة للمشاريع المنفذة للعمل من أجل تحقيق النجاح التكيف في قطاع الزراعة فيتنام من الفرص المتاحة شركاء التنمية.
المصدر: رئاسة مجلس الوزراء