انتهى الدرس يا أنشيلوتي.. 5 خطايا وراء سقوط ريال بخماسية أمام برشلونة

منذ 2 أيام
انتهى الدرس يا أنشيلوتي.. 5 خطايا وراء سقوط ريال بخماسية أمام برشلونة

قد يتساءل البعض: ما ذنب أنشيلوتي؟ الجواب ببساطة هو أنه وافق على بدء الموسم بدون مهاجم واضح، بل وكان عليه أن يوقع عقدًا مع مهاجم بديل مثل خوسيلو، سواء كان ذلك على سبيل الإعارة أو الشراء مقابل رسوم رمزية. المدرب الإيطالي بدأ الموسم بدون مهاجم يجيد توجيه التسديدات وهل ذلك بسبب ضغوط الإدارة. يقود النادي فلورنتينو بيريز أو لسبب آخر، المدرب هو أول من يتحمل المسؤولية.

 

ومع التقدم السريع عن طريق كيليان مبابي، زاد التفاؤل بين مشجع حقيقي، لكن النهاية كانت صادمة حيث استقبلت الشباك 4 أهداف في المحطة الأولى، ثم الهدف الصاروخي بعد الاستراحة.

بغض النظر عن الجارديان فويتشيك تشيزني، بعد ارتكاب خطأ ضد مبابى المنفرد بالمرمي، اكتفى ريال بالتسجيل من تلك الركلة الحرة بواسطة رودريغو، وفشل في تقليص الفارق لأنه من نصف الساعة.

من أجل أن يتم تكوين الرئتين للمدرب كارلو أنشيلوتي في الخسارة الكبيرة، على الرغم من الاعتماد الحقيقي على أنه من الأفضل المدربين في تاريخ كرة القدم، استخدموا 5 أخطاء كارثية للمدرب تى.

1- الدفاع عن الهش

خلفية الخط خلفية متواضعة بدرجة مختلفة، ولا تعجب في ذلك لا تختلف إيجادة لوكاس فاسكيز الراقص الدفاعي أو المنافس المنافس، فهو في جناح أيمن، ووجود أوريلين تشولماني في غير مركزه، فهو في القاعدة الأساسية لاعب وسط، ويعود كقلب دفاع لكن دون إجادة.

يحاول أنشيلوتي وجد ضالته بالصدفة خلال مواجهة أوساسونا، حيث شارك راؤول أسينسيو كبديل وصنع هدفاً وخطف الأضواء معه لتين. ورغم ذلك فقد وصل إلى 3 دورات متتالية، ولكن من الممكن أن يكون البديل دون سبب.

 

2- مدرب أم مفرج؟

حتى الدقيقة 35، كان التعادل 1-1 على اللقاء، ولكن مع الوصول إلى الدقيقة 48، كان برشلونة يتقدم في النتيجة 5-1، ما حدث سينتهي نظريًا، فحتى طرد الجانج تشيزني لم يتمكن كافيًا من الانضمام إليه النتيجة.

كان ينبغي على أنشيلوتي خلال فترة هذه المأساة الهوليوودية، سواء تغيير التغيير داخل الملعب، أو استبدال تغيير التغيير، حتى انتهت الأحداث الأخيرة الخفيفة، لكن الواقع أن المدرب الجديد تمارس اللعبة الرياضية مثل المتفرجين في ملعب الجوهرة المشعة.

3- ثلاثي برشلونة في نزهة

مجتمع كما حدث في مباراة برنابيو، عندما خسر ريال برباعية دون رد، بدأت ثلاثية هجوم برشلونة، المكونة من لامين يامال وروبرت ليفاندوفسكي ورافينيا، في فيكس الشباك، بل صالون وجالوا وسط الفضاء كبير، ولا تأجيل تشيزني، لربما الحالة السيئة، وبدا ومن الواضح أنه لا توجد أي رقابة عليهم، سواء رقابة، أو حتى رقابة جماعية، بحيث يتولى كل لاعب مسؤولية مساحة أو منطقة معينة.

 

4- أين فينيسيوس؟

لا داعي للتذكير بأن فينيسيوس هو التطوعي للاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) لأفضل لاعب في العالم ومرشح قويا للجائزة الكرة الذهبية قبل أن ينتزعها رودري لاعب وسط مانشستر سيتي، لكن حتى يتم الاستبدال الفوري في الدقيقة 76، كان من المتوقع تقديم الغائب.

بكل تأكيد فينيسيوس هو نفسه جزء من المسؤولية، لكن كان على أن شيلوتي سيتوجه إلى اللاعبين البرازيليين الذين سيبذلون قصارى جهدهم هناك رقابة مزدوجة من مدافعي برشلونة في كل مكان يلمسون الكرة الداخلية في الملعب منافس. أنشيلوتي استسلم للموقف واستبدل لاعبه بدلاً من إجراء التغييرات لمساعدة الفريق على الانقلاب أحد أبرز المواهب.

 

5- روديغر المهاجم؟

مع تكتل منع برشلونة بعد تأجيل تشيزني، منتجع ريال في بعض الأحيان الكرات اللامعة، وفي ظل عدم إجادة أي مهاجمة لألعاب الهواء، الطوارئ أنشيلوتي لمنح تعليمات للمدافع أنطونيو روديغر بالتقدم إلى داخل منطقة جزاء برشلونة.

ما حدث أن روديغر حصل على فرصتين خطيرتين داخل المنطقة، لكنه ظلص العديد من المدافعين عن حقوق الإنسان وبدا يشتت نسخة برأسه، خيارات من التسجيل في الشباك، وفي الآخر فشل في التعامل مع الكرة العرضية السهلة.

قد تسأل بعض الشيء وما ذنب أنشيلوتي؟ الجواب ببساطة أنه وافق على دخول الموسم بدون رأس حربة صريح، وينبغي عليه التعاقد حتى لو مع المهاجم البديل مثل خوسيلو، سواء كان على سبيل المثال الإعارة أو الشراء مقابل زهيد، فالمدرب الإيطالي بدأ الموسم بدون يجيد عداد الجسم، وسواء حدث ذلك بسبب الضغط إدارة النادي بقيادة فلورنتينو بيريز أو لأي سبب آخر، فالمدرب هو المسؤول الأول.

 


شارك